|
ولد لأب وأم بدويين لم يذكرا له عام ميلاده. |
● |
| منذ يفاعته
غادر خيمته الأولى متجهاً صوب الريح. |
● |
| محطته
الأولى كانت يثرب. |
● |
| شارك في
حوارات "السقيفة" وتعلم منها الكثير في سن مبكرة،
لكنه لم
يشترك في البيعة ولم يخرج. |
● |
آمن
بأن الله جعل الناس شعوباً وقبائل، لذلك فهو يصر على
انتمائه العربي دون العودة إلى فحص
الدي، أن، أيه. |
● |
دافع عن حق
القبائل والشعوب الأخرى في الماء والكلأ، وفي الرعي والصيد
والتنقل وحتى في
الإستقرار والإنفصال عن البداوة. |
● |
| ضاقت به
"المدينة" فعاد إلى البداوة وراح يبحث عن ماءٍ آخر وكلأٍ آخر. |
● |
| بعد حين،
غادر خيمته الثانية واستقر في أرض السواد. |
● |
| زار دمشق
بضع مرات ومكث فيها. |
● |
| إنقطعت
زياراته عنها بعد نفي أبي ذر الغفاري ولم يعد إليها إلا في خلافة
عمر بن عبد العزيز. |
● |
| لم يشهر
سيفاً في فتنة...لكنه |
● |
| دافع عن
الخلافة الشرعية ووقف معها في "صفين" |
● |
|
هاله مقتل الحسين بن علي. أشاع سيرته في
الآفاق، لكنه لم يبكه. |
● |
| لا يؤمن
بالتوريث. |
● |
| يعارض،
يؤيد، يدعم ولا يبايع أبدا. |
● |
| بعد تأسيس
بغداد أقام فيها ردحاً من الزمن. |
● |
| وقيل أنه
ظل فيها دهوراً حتى عام 1979 |
● |
|
رغم ذلك لم يتمكن منه أصحاب الشرطة
ولم يظفر به هولاكو |
● |
| كما قيل
أنه فيها تعلم القراءة والكتابة، وقيل قبل ذلك... والله أعلم. |
● |
|
إضطر مرات عديدة للعيش
متخفياً في بساتين السواد فاطلع من
أهلها على سير القدماء. |
● |
| إشترك في
تظاهرات ضد أبي جعفر المنصور إحتجاجاً على
جلد أبي حنيفة النعمان
وحبسه. |
● |
| وزع
منشورات سرية ضد هارون الرشيد لحبسه موسى بن جعفر. |
● |
| في عهدي
الأمين والمأمون عاد إلى أرشيف الدولة الأموية وقرأ سيرة الحجاج
مرات عديدة. |
● |
| زار الحلاج
في آخر أيامه واستمع إلى وشوشاته. |
● |
| بعد صلب
الحلاج قيل أنه اختفى -كعادته- فترة من الزمن. |
● |
| حاور
الكثير من الفرق كالخوارج والمعتزلة والقرامطة والمرجئة وغيرها
فأعجب ببعض آرائها، لكنه
لم يقاتل إلا مع الزنج......والفلسطينيين في وقت لاحق. |
● |
|
كتب على باب داره "ياليت عدل بني العباس ما
كانا" فداهمته الشرطة وأفلت منها. |
● |
|
ساهم في حملات التعبئة والتجنيد لمقاومة
الحملات الصليبية. |
● |
| لم يلتفت
لما أشيع عن مؤامرات أدت إلى سقوط بغداد وأخذ يحرض الشطار
والعيارين على مقاومة
الغزو. |
● |
| يعشق الشعر
ولا يحب الشعراء وما يتبعهم، لكنه لم يعرّض
ولم يشِ بأحد منهم، بل |
● |
| نادم أبا
نواس ووالبة بن حباب مرات عديدة. |
● |
|
تبادل الرسائل مع أبي العلاء المعري فأعجب
بشعره. |
● |
| في أحلامه
كان يتصل بعروة بن الورد وبشار بن برد ويتلو عليهم ما يصله سراً
من قصائد النواب. |
● |
| كتب الشعر
الحديث قبل أن يتعرف على السياب. |
● |
|
لم يتعلم الرسم ولا الموسيقى بسبب الشغور
الدائم لدرس "الفنية" |
● |
| تعلم
التزحلق على الطين بدلاً من التزحلق على الجليد. |
● |
| منذ فترة
ليست وجيزة يجهد نفسه في التدرب على الديموقراطية. |
● |
| يكره النفط
و الحكام العرب. |
● |
|
سلبته بيروت معظم ما
تبقى من بداوته. |
● |
|
فيها تحسس البحر وخالط النساء. |
● |
|
وفيها واصل معارفه التي بدأها في "السقيفة" |
● |
|
فيها استمع إلى كل قصائد النواب. |
● |
|
وفيها صار قريباً من فلسطين. |
● |
|
في آخر أيامه تخاصم مع أبي العلاء المعري
فتزوج...ثم أنجب طفلين، لا ثالث لهما. |
● |
|
والسيرة مختصرة ولم تنته بعد. |
● |